الابريز لسيد عبد العزيز الدباغ (MOD) 5.1.0

بعد ان التقى مؤلف الكتاب الفقيه أحمد بن المبارك السجلماسي بالعارف بالله سيدي عبد العزيز الدباغ فيقول في :

اهدت لومه ارفه ائله لطائفه ا ادني ليتي .

انب الوجود لم الشهود ا لانا لى الله ليه لم ال العظيم، اهه الكريم، ا لم ان، لا ال ا لاهم الحساب. ا المعرفة الله الى ليّ اته ائه ا لا لا اق، لا لا الملك الخلاق.

ا المعرفة اء الله الى له الكرام ليهم ل الصلاة السلام ا ان ل انه، ل انه؛ ا المعرفة الملائكة الكرام، اختلاف اسهم اوت اتبهم العظام، ا البشر لا لف لى لم لا لى ا الك.

وكذا سمعت منه من المعرفة بالكتب السماوية والشرائع النبوية السالفة الأعصار المتقادمة الليل والنهار ما تقطع وتجزم إذا سمعته بأنه سيد العارفين وإمام أولياء أهل زمانه أجمعين , وكذا سمعت منه من المعرفة باليوم الآخر وجميع ما فيه من حشر ونشر وصراط وميزان ونعيم باهر ما تعرف إذا سمعته أنه لم ان، ان، لايته العظمى، انتسبت لجنابه الأحمى، لت:
{الْحَمْدُ للهِ الَّذِي انَا لِهَذَا ا ا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا انَا الل}.
فإن كل مؤمن إنما تكون طلبته معرفة الأمور السابقة وبذلك تكون صفقته رابحة ونافقة , وقد سأل سيدنا جبريل عليه الصلاة والسلام سيدنا ومولانا محمدا صلى الله عليه وسلم عن حقيقة الإيمان فقال : "أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر وبالقدر خيره وشره من الله ".

ان الناس الأمور ان انا لهم انا، -وفقك الله- ال البيضاء، الطريقة التي ا اء، ا اجتماعي -ولله الحمد- ا لا لا لم الله الى لى لامه، ل له لبعض ابي اصة ابي، ل ل:ما سمعنا مثل هذه المعارف, ويزيدهم تعجبا كون صاحبها رضي الله عنه أميا لم يتعاط العلم, ومن الذين أعرضوا عنه في الظاهر غاية الإعراض وكل من سمع منهم شيئا يبقى متلذذا به اليوم واليومين والجمعة والجمعتين, وإذا لقيتهم ولقوني سألوني هل سمعت شيئا من تلك المعارف والفوائد اللطائف؟ فأذكر لهم ما تيسر, فيزيدهم ذلك حبا وتعجبا, ولولا خشية الملل لسميت هؤلاء الذين كانوا يسمعون مني كلامه ويتلذذون به فإن من عرفهم بأسمائهم علم مكانة شيخنا رضي الله عنه لشهرتهم في الناس بالولاية والتعظيم والتوقير إلى النهاية مع كثرة مخالطتهم للصالحين والأولياء العارفين وطول معاشرتهم لهم المعاشرة التامة بالقلب والحب واللب, حتى علموا بذلك أسرار الولاية وأوصاف المحبين وسمات العارفين, ومناقب الصادقين وأحوال الهادين المهتدين, هذا مع كونهم من أكابر العلماء وفحول الفقهاء, وحين سمعوا مني بعض كلام شيخنا رضي الله عنه أمروني بالدوام على محبته, وقالوا: هذا والله الولي الكامل العارف الواصل.
الجملة ا لامه لا ادر ليه القبول التام، لى لك ا اه اء الكتاب اء الله الى .

(ولما ان ) ائة لف لهمني ارك الى له الحمد الشكر ائده لتعم الفائدة الائدة ال ا ا الا ال ا ا السنين الأربع الماضية لكان ائتي اس، العلم ال.
اعلم الله ا ا ات ار لا له لا احل، لاطمت اجه ايرت لينا ا ات ا الله ا ا لينا ا ات ا الله ا ل .
ا العلوم التي الشيخ الله لا ا لا الى الذي ا، الله الى ا لما اه ا اه.